أقوال عمر بن الخطاب
تتضمن أقوال عمر بن الخطاب ما يلي:
- إن لله عباداً يبتعدون عن الباطل بالابتعاد عنه، ويحيون الحق بتذكره. لقد رغبا ورهبى، خافوا لكنهم لم يأمنوا، ورأوا من اليقين ما لم يشاهدوا، فمزجوا بين ما لا يمسكون. كان خوفهم خالصاً، فكانوا يبتعدون عن كل ما ينقطع عنهم، إذ كانت الحياة لديهم نعمة والموت كرامة.
- كنتم أذلاء، فأعزكم الله برسوله، فلا تسعوا إلى العزة في غيره فيذلّكم الله.
- وجدنا أن خير عيشنا في الصبر.
- اجلسوا مع التائبين، فإن قلوبهم هي الأكثر رقة.
- لو كان الصبر والشكر بهيمتين، ما عرفت أيهما أركب.
- تحدث فقط فيما يخصك، واعرف عدوك، واحذر صديقك إلا إن كان أميناً، ولا أمين إلا من يخشى الله.
- ولا تسير مع الفاسقين فإنه سيعلمك فجورهم، ولا تصرح لهم بأسرارك، ولا تشاور في أمورك إلا من يخشون الله تعالى.
- أفضل الناس عندي من أهدى إليّ عيوبي.
- أخشى ما أخشاه على هذه الأمة هو العالِم الذي يتحدث بجعل لسانه، دون أن يفقه بقلبه.
- أحصلوا على نصيبكم من العزلة.
- لا تأخذوا في ظاهرة صيام أحد أو صلاته، بل انظروا إلى صدق حديثه عند الحديث، وأمانته عند الأمانة، وورعه عند النذل.
مقولات عمر بن الخطاب
تتضمن مقولات عمر بن الخطاب الثلاثاء:
- إن من علامات صلاح توبتك هي معرفتك بذنبك، ومن علامات صلاح عملك هي رفضك لعجبك، ومن علامات صلاح شكرك هي معرفتك بتقصيرك.
- إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فعليك أن تعي مكانتك عند الله من مكانتك بين الناس.
- لا يهمني إذا أصبحت غنياً أو فقيراً، لأني لا أدري أيهما أفضل لي.
- نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نتطلع إلى العزة في غيره.
- ثلاثة أمور: أمر اتضح رشده فتتبعه، وأمر اتضحت مضارّه فاجتنبه، وأمر احتار فيه، فرده إلى الله.
أقوال عمر بن الخطاب عن الصبر
يمكن تلخيص أقوال عمر بن الخطاب عن الصبر فيما يلي:
- الخير كلّه في الرضا، فاستطعت فارض، وإن لم تتمكن فاصبر.
- لا تيأس من حياة تحزن قلبك، وقل يا الله عوضني خيراً، فالحزن يزول بذكر، والفرح يأتي بدعوة.
- ما أشقى من لا يعلم شيئاً عن الصبر، فإن النصر يأتي مع الصبر، وأن الفرج يأتي مع الكرب.
- الصبر لا يعني تحمل الصعوبات سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر وتعتمد على النتيجة النهائية لأي أمر في حياتك.
- إن عشاق الله لا ينفد صبرهم أبداً، لأنهم يدركون أن الهلال يحتاج إلى الوقت ليصبح بدراً.
أقوال عمر بن الخطاب عن الأخلاق
تشتمل أقوال عمر بن الخطاب في الأخلاق على ما يلي:
- كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون. قيل: وكيف ذلك؟ قال: بأخلاقكم.
- لا تنظروا إلى صيام أحد أو صلاته، بل انظروا إلى الشخص الذي إذا حدث صَدَق، وإذا أؤتمن أدى، وإذا أشفَى.
- ثلاث من الفواقر: جار سيء إن رأى حسناً ستره، وإن رأى قبيحاً أذاعه، وامرأة إن دخلت عليك تنقدك باللسان، وإن غبت عنها لم تأمنها، وسلطان إن أحسنت لم يحمدك، وإن أسأت قتلك.
- عاملوا الناس بما يظهرونه لكم، فإن الله يتولى ما في صدورهم.
- لا يهمني أن أصبحت على ما أحب أو على ما أكره، لأنني لا أدري أين الخير.
كلمات عمر بن الخطاب
تتضمن كلمات عمر بن الخطاب ما يلي:
- من قال أنا عالم فهو جاهل.
- إذا واجهت أمرين: أحدهما لله والآخر للدنيا، فاختر نصيبك من الآخرة على نصيبك من الدنيا، إذ أن الدنيا زائلة والآخرة باقية.
- لا مال لمن لا رفق له.
- اللهم لا تتركني في غفلة، ولا تأخذني على غفلة، ولا تجعلني مع الغافلين.
- إننا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نبتغي العزة في غيره.
- اخشوشنوا، واحذروا من زخرفة العجم.
- إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك، ومن صلاح عملك، أن ترفض عجبك، ومن صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.
- الحكمة ليست مرتبطة بكبر السن، بل هي عطاء من الله لمن يشاء.
- أجرأ الناس من يجود على من لا يتوقع ثوابه.
- أخشى ما أخاف عليكم هو الشح المُطاع والهوى المُتبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- إذا سمعت كلمة تؤذيك، فانحني لها حتى تمر.
- لو ماتت شاة على ضفاف الفرات ضائعة، لاعتقدت أن الله سيسألني عنها يوم القيامة.
- إذا نادى منادٍ من السماء: أيها الناس، ادخلوا الجنة جميعاً إلا واحداً، لرأيتني أخاف أن أكون هو، وإذا نادى أنكم داخلون النار إلا واحداً لرجوت أن أكون هو.
- أشقى الولاة من شقيت برعيته.
- ثلاث تجعل المحبة تتجذر في قلب أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسّع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- ما ندمت على صمتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرات عدة.
- لو كان الفقر يعلم لرأيته يُقتل.
- ترك الخطيئة أفضل من معالجة التوبة.
- من كثر ضحكه قلّت هيبته.
- إذا كان العمل مجهدًا، فإن الفراغ يكون مفسدة.
- تعلموا مهنة، فقد يُصبح أحدكم في حاجة إليها.
- مدخول فيه بعض الدناءة أفضل من تسول الناس.
- ذكر الله دواء، وذكر الناس داء، فدعونا نتمسك بذكر الله.
- نحن أمة اراد الله لها العزة.
- تعلموا العلم، وعلموا الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه.
- كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فلا تسعوا إلى العزة في غيره فيذلّكم الله.
- وجدنا أن خير عيشنا بالصبر.
- اجلسوا مع التائبين فإن قلوبهم هي الأكثر رقة.
- لولا ثلاث كنت أحب أن ألتقي بالله، لولا أن أسير في سبيل الله، ولولا أن أضع جبيني لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أحسن الحديث.
- لا يعجبكم من الرجل صوته، ولكن انظروا إلى إنجازه للأمانة وكفّه عن أعراض الناس.
- استعيذوا بالله من شرار النساء، وكونوا من خيارهن على حذر.
- إن الدين ليس بكثرة الطنطنة، بل الدين هو الورع.
- لا تنظروا إلى صيام أحد أو صلاته، بل انظروا إلى صدق حديثه وأمانته وورعه.
- رأس التواضع هو أن تبدأ بالسلام على مسلم تعرفه، وترضى بما هو أقل في المجلس.
- لا خير في قوم لا ينصحون.
- من دخل على الملوك خرج وهو ساخط على الله.
- إن كان لديك دين، فهذا حسبك، وإن كان لديك عقل، فهذا أصلك، وإن كان لديك خلق، فهذا مروءة.
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على جهل القلب.
- من عرض نفسه للشبهات فلا يلومنّ الناس على سوء الظن به.
- الذين يشتاقون للمعصية لكن لا يعملون بها، هم الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى.
- اعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.
- لا يكون حبك مفرطاً ولا بغضك مفرطاً.
- لا أشغل هم الإجابة، بل أشغل هم الدعاء.