العلاجات المنزلية
يمكن تلخيص الخيارات المنزلية التي تساهم في الوقاية من وعلاج سماط الأطفال كما يلي:
- تغيير حفاظ الطفل وتفقده بانتظام، خصوصًا خلال فترات السماط، حيث أن الحفاظ الرطب أو الممتلئ يمكن أن يزيد من الحكة والأعراض المزعجة.
- تغيير نوع الحفاظات التجارية، خاصةً إذا كان الطفل يعاني من السماط بشكل متكرر، فقد يكون لديه حساسية تجاه نوع معين.
- تهوية المنطقة بشكل جيد، يُنصح بترك الطفل بلا حفاظات لبعض الوقت خلال النهار، مما يسهل عملية تجفيف المنطقة ويسرع من شفائها.
- تجنب ارتداء الملابس الضيقة أو تلك المصنوعة من مواد صناعية أو مطاطية خلال فترة السماط.
- التأكد من أن حجم الحفاظات مناسب لوزن الطفل، حيث إن الحفاظات الضيقة قد تؤدي إلى تهيج وحساسية في المنطقة.
- استخدام شامبو وصابون غير معطر لتجنب تهيج البشرة.
- الابتعاد عن تقديم الأطعمة الحمضية للطفل، مثل الطماطم والحمضيات، لأنها قد تزيد من حموضة البول والبراز، مما يؤدي إلى تهيج الجلد.
- تجنب استخدام المناديل المبللة أثناء تنظيف الطفل.
- عدم فرك أو كحت المنطقة أثناء تنظيفها.
العلاجات الدوائية
تتفاوت الخيارات العلاجية حسب السبب الرئيسي للسماط، ومن بين العلاجات الدوائية المتاحة ما يلي:
- مضادات الفطريات: تُستخدم لعلاج السماط الناتج عن عدوى فطرية، وتتوفر على هيئة كريمات.
- مسكنات الألم: مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين، حيث يتم وصفها بعد استشارة الطبيب.
- مراهم المضادات الحيوية: تعالج السماط الناتج عن عدوى بكتيرية.
- المراهم الوقائية: مثل الفازلين، حيث تعمل كعازل بين الجلد والبراز، وينصح باستخدامها في حالات الإصابة بالإسهال والسماط في الوقت نفسه، وذلك بعد غسل المنطقة جيدًا.
العلاجات البديلة
أظهرت بعض الدراسات فوائد استخدام مستحضرات عشبية وعلاجات بديلة في معالجة سماط الأطفال، ومن ضمن هذه العلاجات ما يلي:
- المراهم التي تحتوي على زهرة بندق الساحرة.
- حليب الأم المرضع.
- الآذريون والألوفيرا.
- شامبو الطين المعروف باسم البنتونيت.