الورقيات الخضراء
تُعتبر الورقيات الخضراء مصدرًا ممتازًا للبوتاسيوم، الذي يعزز وظيفة الكلى في طرد الصوديوم الزائد عبر البول، مما يساعد على تقليل ضغط الدم. من بين هذه الأنواع نجد الخس، والجرجير، والكرنب، والسبانخ، والسلق. يُفضل استهلاك هذه الورقيات طازجة أو مجمدة، مع تجنب الأنواع المعلبة نظرًا لاحتوائها على كميات مرتفعة من الصوديوم التي قد تؤثر سلبًا على مستويات ضغط الدم.
الشمندر الأحمر
يمتاز الشمندر بتركيز عالٍ من أكسيد النتريك، الذي يعزز توسع الأوعية الدموية ويقلل من ضغط الدم. وقد أظهرت دراسات عدة أن تناول الشمندر يساهم في خفض ضغط الدم سواءً كان طازجًا أو على شكل عصير.
سمك السلمون والماكريل
يُعتبر السمك مصدرًا غنيًا بالبروتين الخالي من الدهون، ويُعتبر السلمون والماكريل من الأنواع الدهنية التي تحتوي على أوميغا-3، وهي عناصر غذائية معروفة بتأثيرها الإيجابي في تخفيض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي السمك على فيتامين د، الذي يُساهم في التحكم بضغط الدم.
بعض الفواكه
هنا بعض الفواكه التي تلعب دورًا في خفض ضغط الدم:
- التوتيات: تحتوي على مضادات الأكسدة المشهورة بالأنثوسيانين، وقد أظهرت دراسات أن استهلاكها يُسهم في تقليل ضغط الدم.
- الموز: مصدر ممتاز للبوتاسيوم، الذي يُساعد في تقليل ضغط الدم من خلال السيطرة على مستويات الصوديوم. يُوصى بأن يتناول البالغون حوالي 4700 ملغ من البوتاسيوم يوميًا، مع ضرورة استشارة الطبيب لمَن يُعانون من مشاكل في الكلى عند إدخال تغييرات على النظام الغذائي.
- البطيخ: يحتوي على حمض أميني يُعرف بالسيترولين، الذي يساهم في تنظيم ضغط الدم عن طريق تحسين مرونة الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم.
- الكيوي.
- الرمان.
الثوم
يعتبر الثوم مضادًا للالتهابات والفطريات، إضافةً إلى احتوائه على مركب الأليسين، الذي يُقدم مجموعة من الفوائد الصحية. وقد أظهرت الدراسات أن الثوم يُعزز إنتاج أكسيد النتريك في الجسم، مما يُساعد على استرخاء العضلات الملساء وتوسيع الأوعية الدموية، وبالتالي خفض ضغط الدم.
اللبن
يلعب الكالسيوم الموجود في منتجات الألبان دورًا هامًا في التحكم بضغط الدم، حيث يُساعد على استرخاء الأوعية الدموية.
بعض الأطعمة الأخرى
إليك بعض الأطعمة الإضافية التي تدعم خفض ضغط الدم:
- الشوكولاتة الداكنة.
- القرفة.
- البذور، مثل بذور عباد الشمس والقرع.
- الشوفان.