علامات تدل على وجود حمل في الأسبوع الأول
تتباين أعراض الحمل من امرأة لأخرى بناءً على التركيبة الجسدية والتغيرات الهرمونية. ومن أبرز العلامات المصاحبة لتأخر الدورة الشهرية نذكر ما يلي:
- تعتبر الرغبة في القيء والغثيان من الأعراض الأولى للحمل.
- تغيرات ملحوظة في شكل وحجم الثدي، مثل الانتفاخ والشعور بالوخز والألم.
- ارتفاع في درجة حرارة الجسم.
- صداع مستمر قد يشعر به البعض.
- زيادة معدل التبول.
- تقلصات في منطقة أسفل البطن والحوض.
- الشعور بالتعب والإرهاق.
- زيادة الغازات وانتفاخ البطن.
- التغيرات المزاجية.
- تحسن حاسة الشم بشكل ملحوظ.
- النفور من بعض الأطعمة أو الرغبة في تناول كميات كبيرة منها.
أعراض الحمل المبكرة قبل إجراء الفحص
قبل القيام بالفحوصات الطبية للتأكد من الحمل، يمكن أن تظهر بعض الأعراض التي تشير إلى احتمال وجود حمل، ومنها:
- غياب الدورة الشهرية: هو واحد من الأعراض الأولى المحتملة للحمل.
- من المهم زيارة الطبيب لتحديد سبب انقطاع الدورة الشهرية.
- للتأكد من وجود حمل أو اكتشاف مشكلة صحية أخرى.
- التقلصات: قد تشعر النساء بتقلصات في الأيام الأولى من الحمل في منطقة أسفل البطن.
- هذه التقلصات تحدث نتيجة التعلق الأولي للجنين بجدار الرحم.
- تتفاوت شدة هذه التقلصات بين خفيفة إلى شديدة.
- ارتفاع حرارة الجسم: يعد هذا الأمر دليلاً محتملاً على وجود حمل.
- خاصة بعد الاستيقاظ، حيث يمكن أن تؤدي الدورة الشهرية والإباضة إلى تلك الزيادة.
- التبقيع: وهو عبارة عن نزيف مهبلي خفيف يظهر على شكل نقاط من الدم مختلطة مع الإفرازات.
- غالباً ما يستمر هذا النزيف الوردي لبضعة أيام.
- الغثيان: يعتبر الغثيان في الصباح الباكر علامة قوية على الحمل.
- عدم الرغبة في تناول الطعام: النفور من بعض الأطعمة علامة على الحمل في الأيام الأولى.
- خاصة في حالة انقطاع الدورة الشهرية.
- الصداع: قد يكون نتيجة ارتفاع هرمون الاستروجين في المرحلة الأولى من الحمل.
- التغيرات المزاجية: تعتبر من الأعراض الطبيعية التي تتضح في الأيام الأولى من الحمل وتدل على وجوده.
أهم العلامات المبكرة للحمل
تتساءل أغلب النساء في بداية زواجهن عن أعراض وعلامات الحمل المبكرة، لا سيما عند تأخر الدورة الشهرية، ومن أبرز تلك العلامات:
- انقطاع الدورة الشهرية: كما تم ذكره سابقاً، فإن غياب الدورة الشهرية من العلامات المبكرة التي تشير إلى وجود حمل، خصوصاً إذا كانت الدورة منتظمة.
- تغيرات في شكل الثدي: تعتبر هذه العلامة من أبرز الإشارات المبكرة للحمل نتيجة ارتفاع مستويات هرمون الاستروجين، مما يؤدي إلى انتفاخ الثدي والشعور بالوخز والألم.
- الإرهاق والتعب: يعود ذلك لارتفاع مستوى هرمون البروجسترون في الأسابيع الأولى من الحمل، مما يؤدي إلى الشعور بالخمول والإرهاق.
- زيادة معدل التبول: تكرار التبول عن المعدل الطبيعي قد يعكس وجود حمل.
الفرق بين أعراض الحمل وأعراض اقتراب الدورة الشهرية
بينما توجد أعراض تشير إلى حدوث حمل، فإن الاختبار هو الأداة القاطعة للتأكد. وفيما يلي أبرز الفروقات بين أعراض الحمل وأعراض قرب الدورة الشهرية:
- قد تتشابه بعض الأعراض مثل آلام الدورة الشهرية مع أعراض الحمل، إلا أن هناك فرقاً واضحاً.
- تشعر المرأة بألم الدورة الشهرية المعروفة باسم متلازمة ما قبل الحيض، وعادة ما يكون ذلك قبل نزول دم الدورة بيوم أو يومين، حيث يخف الشعور بالألم بعد بدء الدورة الشهرية.
- أما آلام الحمل فتكون عبارة عن تقلصات تشبه آلام الدورة الشهرية، إلا أن المرأة قد تشعر بألم في أسفل البطن والظهر.
- إذا لم تحدث الدورة الشهرية مع وجود هذه التقلصات، فمن المستحسن إجراء الفحوصات الطبية للتأكد من وجود الحمل.
متى يجب إجراء اختبار الحمل؟
هذا السؤال من الأكثر شيوعاً بين النساء، خصوصاً في الأشهر الأولى من الزواج. إليكم توقيت اختبار الحمل المثالي:
- يفضل إجراء فحص الحمل بعد مرور أسبوع أو أسبوعين على تأخر الدورة الشهرية عن موعدها.
- إذا كانت الدورة الشهرية غير منتظمة، من الأفضل الانتظار فترة أطول قبل إجراء اختبار الحمل لضمان الحصول على نتيجة دقيقة.
- يُفضل بعض الأطباء إجراء الفحوصات بعد مرور أسبوعين على آخر علاقة زوجية، حيث يرتفع مستوى هرمون الحمل بشكل ملحوظ في ذلك الوقت.
- إجراء اختبار الحمل في وقت مبكر قد لا يعطي نتائج دقيقة، لذا يُفضل الانتظار قليلاً قبل إجراء الاختبار.
- للتأكد من وجود الحمل، يُنصح بإجراء تحليل دم، لأنه يعد من أدق التحاليل للكشف عن وجود الحمل منذ اليوم الأول.