الحساسية الناتجة عن استخدام الخزامى
قد ي trigger استخدام الخزامى ردود فعل تحسسية لدى بعض الأفراد، مما قد يؤدي إلى ظهور أعراض مثل الشرى، وانتفاخ الوجه، واللسان، والحلق، والشفاه. كما يمكن أن تسهم هذه الحساسية في صعوبة التنفس أيضاً. لذا من الضروري للأشخاص الذين يعانون من هذه الأعراض التماس الرعاية الطبية فورًا.
تأثير الخزامى على الجهاز العصبي
تشير التقديرات إلى أن الخزامى قد تؤدي إلى تباطؤ نشاط الجهاز العصبي. وفي حال تم استخدامه مع التخدير أو بعض الأدوية المستخدمة خلال العمليات الجراحية وما بعدها، فقد يؤدي ذلك إلى إبطاء شديد في وظائف الجهاز العصبي. بناءً على ذلك، يُنصح الأطباء المرضى الذين يحضرون لعملية جراحية بالتوقف عن تناول هذه العشبة قبل أسبوعين على الأقل من الموعد المحدد للجراحة.
المشاكل الصحية المحتملة للأطفال
تشير الأبحاث إلى أن الاستخدام المتكرر لزيت الخزامى من قبل الأطفال قد يؤدي إلى حالة تعرف بتثدي الرجل، والتي تعني تضخم الثدي لدى الذكور.
التفاعلات مع بعض الأدوية
قد ينتج عن تناول الخزامى بالتزامن مع بعض الأدوية تداخلات في فعاليتها. ومن ضمن هذه الأدوية:
- هيدرات الكلورال: حيث أن هذا الدواء يُحدث شعورًا بالنعاس، وفُقد أنه يؤدي إلى تعزيز تأثير الخزامى، مما يمكن أن يتسبب في نعاس مفرط.
- أدوية الباربتيورات: وهي مهدئات تؤدي إلى النعاس، لذا فإن تناولها مع الخزامى قد يؤدي إلى نعاس شديد. ومن أمثلة هذه الأدوية: ميثيل الفينوباربيتال، والسيكُوبارْبيتال، وغيرها.
- الأدوية المثبطة للجهاز العصبي المركزي: هي أدوية مهدئة تسبب الشعور بالنعاس، وتناولها مع الخزامى قد يعزز من تأثير النعاس. ومن بين هذه الأدوية: الزولبيديم، واللُّورازيبام، وغيرها.
أضرار جانبية محتملة أخرى
يمكن أن يتسبب تناول الخزامى في بعض الأضرار الجانبية الإضافية، ومنها:
- الإمساك.
- الصداع.
- زيادة الشهية.
- دوار شديد؛ مما يستدعي استشارة الطبيب في هذه الحالة.