أقوال إسلامية مميزة
- الصدق هو أساس الدين وركيزة الأدب وأصل المروءة.
- إن الحسد يفتك بنفس المسلم أسرع من الجراح في جسده.
- الفتن التي تتدثر بعباءة الدين تمثل تجارة مزدهرة جداً في عصور الركود الفكري للمجتمعات.
- يعلم كل واحد منا أن للوالدين حقوقًا وأن صلة الرحم من الواجبات، وأن الغش والظلم والعدوان هي من بين أسباب غضب الله، لكننا لا نلتزم بما نعلمه.
- من عرف الله، هانت عليه مصائبه، ومن أُنِسَ به فقد زالت غربته، ومن رضي بقضائه فقد أفلح.
- الاستغفار يفتح الأبواب ويطمئن القلب ويزيد في الرزق ويصلح الأحوال.
- كلما امتلأ قلب العبد بالإيمان واليقين، فقد كان الله معه، كما قال: “إن معي ربي سيهدين.”
- سبحان من يرحم عبده ببلائه؛ فلولا مصائب الدنيا، لوردنا يوم القيامة خاسرين.
- من الخطأ أن تنظم حياتك من حولك وتترك الفوضى تسكن قلبك.
- إذا رأيت منافقًا يتبعك، فلا تعجب، وتذكر الدجال غداً والسامري بالأمس.
- عذاب الهمة لطيف، وتعب الإنجاز راحة، وعَرَق العمل مسك، فاستغل كل لحظة في عمرك.
- لا تجد أحدًا يدرك قوانين التجارة الإيمانية إلا ويتجه نحو كنوز الآخرة.
- احذر من المعاصي؛ فإنها تُفقد بركة الطاعة وتحرم المغفرة في أوقات الرحمة.
- من يستمع يكتسب معرفة جديدة، ومن يتحدث يشارك علمه مع الآخرين.
- قد تكون أشد الأمور مكروهًا بالنسبة لك هي نعمة أنقذتك من نقمة؛ لذا فكر في ذلك عند صعود القمة.
- يختلف الأمر بين من ينام وعين الناس ساهرة تدعو له، ومن ينام وعينهم ساهرة تدعو عليه.
- الكلمة الطيبة تأسر القلوب وتمحو الضغينة، وهي صدقة لديك عند الرحمن.
- اترك الدنيا واهتم بالآخرة، فالدنيا لا تستحق الانتقال إليها، فكيف تلهث خلفها؟
- إلى متى ستظل غافلاً؟ فقد يأتي إشراق لم تدرك زمن غروبه.
- كلما كانت حياة القلب أكثر كمالاً، كان غضبه لله أشد وانتصاره للدين أكمل.
- العيد ليس لمن يتزين باللباس والمركوب، بل هو لمن غُفِرَت له الذنوب.
- أكبر أماني الميت هي استدراك حياة ساعة، بينما أهل الدنيا يقضون أعمارهم في الغفلة والضياع.
- لا تصف العلماء بأنهم رجال الدين، ولا تضع عليهم وحدهم مسؤوليات الدين، فهم جميع المسلمين.
- الإسلام لا يتعارض مع العلوم الصحيحة، ولا الفنون النافعة ولا الحضارة النبيلة، فهو دين شامل ومرن.
- يجب أن تساعد الدين في رفع العثرات، لا أن تضغط على العثرات لإسقاطها.
- نافس من ينافسك في دينك، وتجاهل ما ينافسك في دنياك.
- ما رأيت أحدًا مثل النساء في الفضل.. تُدخل أباها الجنة طفلة، وتكمل نصف دين زوجها شابة، والجنة تحت قدميها أماً.
- قلة الدين والأدب وانعدام الندم عند الخطأ وعدم قبول العتاب هي أمراض بلا دواء.
- بر الوالدين أن تبذل لهما ما تملك، وتطيعهما فيما آمراك به طالما أنه ليس معصية.
- أكمل الله دينه لنا لكنه لم يكمل البشر ولم يغلق باب الاجتهاد أمامهم، لذا هناك فرق بين الإسلام والمسلمين، كما أن هناك فرقًا بين الدين والحضارة، سلبيات الثانية لا تنعكس على الأولى، تذكر ذلك وانزع عنك العاطفة إذا أردت أن تفهم الحقيقة.
- فتح الله للمطالب أبواباً وسن للحوادث أسبابًا وقال: “ادعوا”، وقال: “اعملوا.”
- الأمور الدنيوية عابرة، مهما طالت فقلوبنا الضعيفة تتعامل معها كأكبر من الآخرة.
- الحياة رحلة تبدأ بصرخة ومنتهية بصمت، وبين الصرخة والصمت هو (الحصاد).
- تذكر دائماً: ذكر الله والموت، ولا تنس إحسانك للناس وإساءتهم إليك.
- قيل لابن مسعود رضي الله عنه: من ميت الأحياء؟ فقال: الذي لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكراً.
- لا تترك الدقائق تفوت بلا جدوى، وأملأ صحيفتك بما فيه هدى: إن أحب الكلام إلى الله: “سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.”
- الهمة العالية هي شغف لا ينطفئ ووقود لا يتوقف، تشكل في القلب نار العزيمة والإصرار.
- تمّ جهد الناس هذا الحق، وحالت بينهم وبين شهواتهم، وما صبر عليه إلا من أدرك فضله.
- لا تندم على إحسان صادق قدمته، فالطيور لا تأخذ شيئاً مقابل تغريدها.
- اجعل خطواتك في دروب الخير على رمل رطب لا يسمع لها صوت، لكن آثارها واضحة.
- يجب أن نمتلك عزيمة نمنع بها أنفسنا عن اللهو وأن لا نجلس في فراغ وعلينا أن نعلم أن الموت يطلبنا.
- إن المصائب لا تأتي لتدميرك، بل لتختبر صبرك وإيمانك، والله مع الصابرين.
- فرغ قلبك لله فيما أمرت به، ولا تشغله بما ضمن لك، وسيرزقك ربك من حيث لا تحتسب.
- إذا أحب الله عبداً، اختاره لنفسه: فشغل همه به ولسانه بذكره وجوارحه بخدمته.
- إن دور الجنة تُبنى بالذكر، فإذا توقف الذاكر عن الذكر توقفت الملائكة عن البناء.
- لا تزال الملائكة مشغولة ببناء قصرك ما دام لسانك رطباً بذكر الله.
- إن مشاهدة الفسق تجعل المعصية أقل أثرًا على القلب وتُفقده نفرة القلب عنها.
- تستطيع أن تعرف الناس بحالتهم حين ينزل البلاء، حينئذٍ يظهر حقيقتهم.
- القلب كالعصفور؛ كلما ارتفع، ابتعد عن الأذى، وكلما انخفض، احتوته الآفات.
- اعمر قلبك بالتقوى، فالعمر محدود، واحمل في صدرك مصحفًا ينير قلبك في كل حين.
- من أصلح سريرته، فاح عبير فضله، وعطرت القلوب بنشر طيبه؛ فلا تهملوا السرائر.
- إذا شعرت بهموم، لجأ إلى الله وقدم الخير للآخرين: أطعم جائعًا، وعود مريضًا، تجد الراحة والأنس.