أقوال مميزة حول أهمية التواضع

أقوال حول التواضع

إليكم بعض الأقوال الحكيمة التي تتناول موضوع التواضع:

لا أملك الحقيقة المطلقة، لكنني أركع متواضعاً أمام جهلي، وهذا هو مصدر فخري وأجري.
يجب أن نؤمن بأن الصوت الهادئ يملك قوة تفوق الصراخ، وأن الرقي يهزم الفظاظة، وأن التواضع يسحق الغرور.
نجد التواضع متواجدًا مع الجهل والبخل، بينما يترافق الكبر مع الأدب والسخاء.
نحن نقترب من العظمة عندما نتواضع.
المروءة تتكون من أربعة عناصر: العفّة، إصلاح الحال، التواضع، ومساعدة الجيران.
كن متواضعًا رغم العظمة، وزاهدًا رغم الحكمة، عادلًا رغم القوة، ومتسامحًا رغم القدرة.
كلما ارتفع مقام الشرفاء، تواضعوا، بينما تكبر الضعفاء كلما ارتفعت مكانتهم.
أشد العلماء تواضعاً هم الأكثر علماً، كما أن الأماكن المنخفضة تحتوي على أكبر كميات من المياه.
يمكن للإنسان الوصول إلى أعلى القمم، لكنه لا يمكنه أن يبقى فيها لفترة طويلة.
ليس هناك شرف أكبر من التواضع، ولا مكانة كالعلم.
أحب الأشخاص المتواضعين، فهم الأقرب إلى الله.
التواضع الحقيقي هو أساس جميع الفضائل.

فيما يلي بعض الحكم التي تعبر عن قيمة التواضع:

الكبرياء ملازم لكل وضيع، بينما التواضع يعكس رقي الرفيع.
يتطلب التواضع مجدًا وجلبًا للود.
من لا يتواضع لن يرتفع في نظر الآخرين.
من مظاهر التواضع القبول بمكانة أدنى في المجالس، وتحية من تلتقي به.
بقدر مكانة المرء، ينبغي عليه أن يبدو أكثر تواضعًا.
التواضع والشرف هما اسمان متضادان يحملان نفس المعنى.
كلما ارتفع الشريف تواضع، وكلما ارتفع الوضيع تكبر.
تعلمت الصمت من الثرثار، والاجتهاد من الكسلان، والتواضع من المتكبر، والغريب أنني لا أعترف بفضل هؤلاء المعلمين.
من المستحيل أن يقف الإنسان في هذا العالم دون الانحناء في بعض الأحيان.

إليكم بعض العبارات الملهمة حول التواضع:

ثمار القناعة هي الراحة، بينما ثمار التواضع هي المحبة.
تواضعك هو أفضل من شرفك.
يا بني، تواضع للحق تكن أعقل الناس.
ليس للرجل مجد حقيقي سوى التواضع.
ألن جانبك لقومك يحبونك، وتواضع لهم فيرفعونك، وابسط لهم يدك يطيعوك.
الشخص الشريف حقًا هو من لا يتفاخر بشيء.
السنبلة كلما كبرت انحنت، وكلما تعمق العالم تواضع.
تاج القيصر لا يحميه من صداع الرأس.
الشخص المتواضع هو من يمتلك الكثير من الأسباب للتواضع.
حافظ على ذهنية المبتدئ.
من يتحدث دون تواضع سيجد صعوبة في أن تُستمع كلماته.
احبس ثلاثًا بثلاث لتكون من المؤمنين: الكبر بالتواضع، الحرص بالقناعة، والحسد بالنصيحة.
أن تخضع للحق وتقبل به، حتى لو سمعته من صغير، عليك أن تقبله، حتى لو سمعته من أجهل الناس.

يقول الشاعر أبو العتاهية:

يا عَجَباً لَنَا الناسِ لَو فَكَروا

::: أَو حاسَبوا أَنفُسَهُم أَبصَروا

وَعَبَروا الدُنيا إِلى غَيرِها

::: فَإِنَّما الدُنيا لَهُم مَعبَرُ

وَالخَيرُ ما لَيسَ بِخافٍ هُوَ

::: المَعروفُ وَالشَرُّ هُوَ المُنكَرُ

وَالمَورِدُ المَوتُ وَما بَعدَهُ ال

::: حَشرُ فَذاكَ المَورِدُ الأَكبَرُ

وَالمَصدَرُ النارُ أَوِ المَصدَرُ ال

::: جَنَّةُ ما دونَهُما مَصدَرُ

لا فخر إِلّا فَخرُ أَهلِ التُقى

::: غَداً إِذا ضَمَّهُمُ المَحشَرُ

لَيَعلَمَنَّ الناسُ أَنَّ التُقى

::: وَالبِرِّ كانا خَيرَ ما يُذخَرُ

ما أَحمَقَ الإِنسانَ في فَخرِهِ

::: وَهوَ غَداً في حُفرَةٍ يُقبَرُ

ما بالُ مَن أَوَّلُهُ نُطفَةٌ

::: وَجيفَةٌ آخِرُهُ يَفخَرُ

أَصبَحَ لا يَملِكُ تَقديمَ ما

::: يَرجو وَلا تَأخيرَ ما يَحذَرُ

وَأَصبَحَ الأَمرُ إِلى غَيرِهِ

::: في كُلِّ ما يُقضى وما يُقدِّرُ