حكم وأقوال عن الكرم
- لنحرص على تعليم القيم النبيلة مثل الكرم والإيثار، فنحن في البداية ننشأ بأنانية.
- الشخص الكريم يشعر دوماً بالثراء.
- أعطني ولا تخبرني بما أعطيت.
- الكرم هو الجذر الأساسي لكل الفضائل.
- لم يُظهر قلبٌ عظيماً وكرماً دون أن يكون مليئاً بالرحمة والمشاركة.
- زينة الغني هي الكرم، وزينة الفقير هي القناعة، وزينة المرأة هي العفة.
- لا تعكس جميع الأفعال حقيقة الرجال، فليس بالضرورة أن يكون الشخص الذي يقوم بعمل كريم شخصاً كريماً في جوهره.
- إن الصراحة والكرم، إذا غاب عنهما الاعتدال، يمكن أن تقود صاحبهما إلى الهلاك.
- الكرم هو أن تعطي مما تحتاجه حقاً.
- الكرم هو أن تتفانى في العطاء في الأمور التي لا يتحدث عنها الناس، قبل الأمور المعروفة بينهم.
- الكرم الحقيقي هو أن تصنع شيئاً طيباً لشخص لن يعرف أبداً من فعل ذلك.
- أغنى أنواع الغنى هو العقل، وأكبر أنواع الفقر هو الجهل، وأوحش أشكال العزلة هو الغرور، وأعلى مراتب الكرم هو حسن الخلق.
- الكرم يعني أن تعطي أكثر مما تستطيع، وعزة النفس تعني أن تأخذ أقل مما تحتاجه.
- الكرم هو قوتنا، حتى إن لم يكن الحب هو كذلك.
- تنازل العديدون عن الكرم في سبيل الإحسان.
أقوال عن الكرم والبخل
- ما تتخلى عنه هو لك، وما تحتفظ به يُذهب لغيرك.
- يحتاج الكرماء إلى المال، بينما يفتقر الأغنياء إلى الكرم.
- من يُجود يُسود، ومن يبخل يُذل، وأجود الناس هو من يعطي دون انتظار مقابل، وأعفى الناس هو من يعفو عن المقدرة.
- الرحمة من علامات الكرم، والقسوة من علامات اللؤم.
- الشخص الكريم يبتكر طرقاً جديدة في العطاء.
- من الناس من يعطي بعطاء تجاري، وآخرون يعطون كالسحب التي تمطر دون حساب.
- أُكن إعجاباً عميقاً بأبناء الصحراء، فهم أفقر الناس، ولكنهم الأكثر كرماً.
- إذا أكرمت الكريم، ملكته، وإن أكرمت اللئيم، تمرد.
- عادة الكريم هي حسن النية.
- يمكن وصف النفس بالسخاء عندما تجد سعادة في العطاء أكثر من الأخذ.
- احذر من قوة الكريم إذا جاع، ومن قسوة اللئيم إذا شبع.
- وعود أهل الكرم كنز لا يفنى، بينما وعود أهل اللؤم هي معاناة للنفس.
عبارات عن الكرم مع الناس
- الجود من الموجود.
- من يعاشر الكرماء يأمن من الأعداء.
- الشخص المحتاج لم يُكرم وجهه بسؤالك، فعليك أن تُكرم وجهك برفضه.
- عادة الكريم هي حسن النية.
- غالباً ما يظهر أداء الشخص بفضل تألق وكرم الآخرين.
- أظلم الناس لنفسه هو من يتقرب لمن يبعده، ويتواضع أمام من لا يكرمه، ويقبل مدح من لا يعرفه.
- الكرم هو حفظ حقوق الصديق وتأدية الواجبات.
- تذكر دائماً أن الضيف يرى في ساعة ما يراه المضيف في عام.
- على المضيف أن يكرم ضيفه، فالنزل حق، ولا يكن تفكيرك في الفوائد، وتذكر أن الضيف يخبر أهله بمبيته حتى لو لم يُسأل.
- أكرم ضيفك واحذر من مفاجآته، فليس مروءتك مضمونة في الأوقات الصعبة.
- أجود الناس هو من يعطي بسخاء رغم القلّة، ويُكرم السائل بعيداً عن الإذلال.
- أكرم الكرم هو حسن الخلق.
- عادة الكريم أنه إذا أتى القدرة، غفر، وإذا رأى أمراً مكشوفاً، ستر.
- وعد الكريم أصدق من دين المدين.
أشعار في الكرم
- يقول الفرزدق:
يَا سَـائِلِي أَيْنَ حَـلَّ الجُـودُ وَالكَـرَمُ
عِنْـدي بَـيَـانٌ إذَا طُـلاَّبُـهُ قَـدِمُـوا، وَهَذَا الذي تَعْـرِفُ البَطْـحَاءُ وَطْـأَتَـهُ
وَالبَـيْـتُ يَعْـرِفُـهُ وَالحِـلُّ وَالحَـرَمُ، هَذَا ابْنُ خَيْرِ عِبَادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
هَذَا التقي النقي الطَّاهِرُ العَلَمُ
- يقول إيليا أبو ماضي:
يَشرَبُ بِنتَ الكَرمِ بَعضَ الناسِ
لِكُربَةٍ في النَفسِ أَو وَسواسِ، وبَعضُهُم لِأَنَّهُ قَد ظَفِرا
وَبَعضُهُم لِأَنَّهُ قَد خَسِرا، وَبَعضُهُم لِأَنَّهُ في فَرَحِ
وَبَعضُهُم لِأَنَّهُ في تَرَحِ، وَبَعضُهُم كَي يَستَرِدَّ الأَمسا
وَبَعضُهُم يَجرَعُها كَي يَنسى
- يقول حسان بن ثابت:
إِقنَي حَياءَكَ في عِزٍّ وَفي كَرَمٍ
فَإِنَّما كانَ شَمّاسٌ مِنَ الناسِ
- يقول أبو فراس الحمداني:
أَشِدَّةٌ ما أَراهُ مِنكَ أَم كَرَمُ
تَجودُ بِالنَفسِ وَالأَرواحُ تُصطَلَمُ
يا باذِلَ النَفسِ وَالأَموالِ مُبتَسِماً
أَما يَهولُكَ لامَوتٌ وَلا عَدَمُ
لَقَد ظَنَنتُكَ بَينَ الجَحفَلَينِ تَرى
أَنَّ السَلامَةَ مِن وَقعِ القَنا تَصِمُ
- يقول الإمام الشافعي:
وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا
وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ
تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ
يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ
- يقول أبو العلاء المعري:
إِذا صَاحَبتَ في أَيّامِ بُؤسٍ
فَلا تَنسَ المَوَدَّةَ في الرَخاءِ
وَمَن يُعدِم أَخوهُ عَلى غِناهُ
فَما أَدّى الحَقيقَةَ في الإِخاءِ
وَمَن جَعَلَ السَخاءَ لِأَقرَبيهِ
فَلَيسَ بِعارِفٍ طُرُقَ السَخاءِ
- يقول ابن الرومي:
إذا غمر المالُ البخيلَ وجَدْتَهُ
يَزيدُ به يُبساً وإن ظُنَّ يَرْطُبُ
وليس عجيباً ذاك منهُ فإنهُ
إذا غمر الماءُ الحجارةَ تَصلبُ
- يقول بشار بن برد:
إِن الكريمَ ليُخفي عنكَ عسرتهُ
حتى تَراهُ غنيا وهو مَجْهودُ
وللبخيلِ على أموالهِ عللٌ
زرقُ العيونِ عليها أوجهٌ سودُ
إِذا تكرمتَ أن تعطي القليلَ ولم
تقدرْ على سعةٍ لم يظهرِ الجودُ
أبرقْ بخيرٍ تُرجَّى للنوال فما
تُرْجى الثمارُ إِذا لم يورقِ العودُ
بثَّ النوالَ ولا تمنعْكَ قلتُهُ
فكل ما سدَّ فقراً فهومحمودُ