أسباب الإصابة بارتفاع درجة حرارة الجسم
- التعرض لمسببات العدوى مثل الفيروسات أو البكتيريا، أو الإصابة بفيروس كورونا.
- الإرهاق الشديد والإصابة بالإنهاك الحراري.
- التعرض لحروق الشمس.
- تلقي التطعيمات المختلفة.
- قد يكون ارتفاع درجة الحرارة نتيجة لبعض الآثار الجانبية للأدوية.
- الإصابة بسرطان.
- أو الإصابة بأحد disorders المناعة الذاتية مثل الذئبة الحمراء.
- أمراض الغدد الهرمونية، مثل فرط نشاط الغدة الدرقية.
- استخدام المواد المخدرة.
- أو في بعض الأحيان، بسبب التسنين عند الأطفال.
أسباب انخفاض درجة حرارة الجسم
- ارتداء الملابس الخفيفة في درجات الحرارة المنخفضة.
- التواجد لفترات طويلة في أجواء باردة.
- البقاء في ملابس مبللة ثم الانتقال إلى أماكن دافئة وجافة.
- العيش في ظروف منزلية شديدة البرودة أو في حالة تشغيل التكييف البارد باستمرار.
عوامل رفع خطر الإصابة بارتفاع حرارة الجسم
تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر ارتفاع درجة حرارة الجسم ما يلي:
- الإصابة ببعض أمراض القلب أو الرئة أو الكلى.
- تغير مستوى الهرمونات، خاصةً مع التقدم في العمر، حيث تضعف الغدد العرقية وتقل كفاءة الدورة الدموية.
- تناول أدوية تؤثر على التعرق، مثل مضادات الضغط والمهدئات ومدرات البول.
- التعرض للجفاف.
- السمنة أو النحافة المفرطة.
- ارتفاع ضغط الدم.
أعراض ارتفاع درجة حرارة الجسم
عند ارتفاع درجة حرارة الجسم، تظهر بعض الأعراض مثل:
- الشعور بالقشعريرة.
- التعرق المفرط.
- الإصابة بالصداع.
- فقدان الشهية مما يؤدي إلى نقص بعض العناصر الغذائية.
- التعرض للجفاف.
- الشعور بالتعب والارتباك.
أعراض انخفاض درجة حرارة الجسم
- مشاكل في التكلم وصعوبة في التركيز.
- بطء في التنفس.
- الشعور بالارتجاف.
- ضعف النبض.
- الرغبة في النوم والشعور بالنعاس.
- فقدان الوعي.
- إذا انخفضت الحرارة لدى الأطفال، يظهر احمرار في الجلد.
- انخفاض الطاقة وصعوبة في ممارسة الأنشطة.
تشخيص ارتفاع أو انخفاض حرارة الجسم
بسبب تنوع أسباب الارتفاع والانخفاض في درجة حرارة الجسم، يتم تشخيص الحالة كالتالي:
- إجراء فحوصات الدم.
- إجراء فحوصات البول.
- يمكن أيضًا إجراء الفحوصات التصويرية المختلفة إذا لزم الأمر.
طرق علاج ارتفاع درجة الحرارة
تشمل الطرق التي يمكن استخدامها لعلاج ارتفاع درجة الحرارة:
- استخدام مكافحة الحرارة مثل الباراسيتامول أو الأسبرين وغيرها.
- تشخيص السبب الحقيقي وراء ارتفاع الحرارة وعلاجه.
- قد يتطلب الأمر استخدام المضادات الحيوية للعدوى البكتيرية.
علاج انخفاض درجة حرارة الجسم
- البقاء في أماكن دافئة.
- تغيير الملابس المبللة وارتداء ملابس مناسبة وأكثر سمكًا.
- قد يكون من الضروري تناول سوائل دافئة لرفع مستوى السوائل في الجسم.
- قد يحتاج المريض إلى استخدام أنبوبة للأكسجين للتنفس.
- استخدام الأجهزة التي تعمل على تسخين وضخ الدم في الجسم.
سبب ارتفاع حرارة الجسم عند النساء بدون سبب ظاهر
- يمكن أن يكون تغير مستويات الهرمونات ونقص هرمون الأستروجين هو السبب، خاصةً عند دخول المرأة سن اليأس.
- الحمل يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة في الأشهر الثلاثة الأولى نتيجة للتغيرات الهرمونية.
- ترتفع درجات الحرارة أيضًا عند الإباضة وتظل مرتفعة خلال فترة الطمث.
متى يكون ارتفاع درجة الحرارة خطرًا لدى البالغين؟
- تتراوح درجة الحرارة الطبيعية بين 36 و37 درجة مئوية.
- إذا تجاوزت درجة الحرارة 39.4 درجة مئوية، فإنها تعد مؤشرا خطيرًا.
- إذا صاحبت ارتفاع درجة الحرارة أعراض مثل الصداع، الدوار، الطفح الجلدي، ألم الرقبة، صعوبة في التنفس، تقيؤ متكرر، تصلب الرقبة، أو علامات الجفاف.
- تعتبر الحرارة المرتفعة خطيرة أيضًا إذا لم تنخفض بعد استخدام الخافض أو الكمادات.
حالات خطر ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال
- إذا كانت درجة حرارة الطفل أكثر من 40 درجة مئوية.
- إذا كان الطفل يعاني من الخمول الشديد ويشعر بالتعب والإرهاق.
- إذا استمرت درجة الحرارة في الارتفاع لأكثر من 24 ساعة لدى الأطفال تحت سن عامين.
- إذا استمرت الحرارة مرتفعة على الرغم من استخدام خافض الحرارة.
- إذا ظهرت علامات الجفاف على الطفل.
- عدم وجود تحسن في صحة الطفل بعد استخدام المضادات الحيوية.
- في حالة ضعف جهاز المناعة للطفل.
- إذا كان عمر الطفل أقل من 3 أشهر.
- إذا كان الطفل حديث الولادة أو تعرض لنوبة ارتفاع الحرارة الشديدة التي تستمر لأكثر من 15 دقيقة.
نصائح للوقاية من ارتفاع أو انخفاض درجة حرارة الجسم
- الحرص على غسل اليدين بشكل جيد لتجنب نقل البكتيريا والجراثيم.
- استخدام المعقمات أو الكحول بنسبة 60% بعد التعامل مع الآخرين أو قبل تناول الطعام.
- تجنب لمس الأسطح الملوثة، والاستمرار في تنظيفها.
- عند التواجد في أماكن مزدحمة، يجب ارتداء الكمامة.
- تجنب مخالطة المرضى.
- ارتداء الملابس المناسبة بحسب حالة الطقس.
- في الطقس البارد، يفضل تناول المشروبات والأطعمة الساخنة.
- تقليل النشاط في الطقس البارد لتحفيز الدورة الدموية والحفاظ على الدفء.
- ارتداء القبعات والقفازات عند الخروج في الطقس البارد.
- إذا حدث أي مشكلة صحية، ينبغي الالتزام بالراحة اللازمة.