مسيرة أديل لوري بلو أدكنز
وُلدت أديل لوري بلو أدكنز في الخامس من مايو عام 1988، وترعرعت في كنف والدتها، لتحقّق لاحقًا شهرة واسعة كواحدة من أبرز المغنيات العالميات. تتمتع أديل بموهبة استثنائية ككاتبة أغانٍ ومغنية بريطانية.
التعليم والمسار المهني لأديل لوري بلو أدكنز
التعليم
دَرَست أديل في مدرسة بريت المرموقة، حيث اتخذت قرارًا بالدخول إلى عالم الفن واحتراف مهنة الغناء وكتابة الأغاني. حصلت أعمالها الأولى، لا سيما الألبومين “19” و”21″، على إشادة واسعة من النقاد وجماهير واسعة، مما كان له الأثر البالغ في مسيرتها الفنية المبكرة.
المسيرة المهنية
استمرت أديل في تحقيق النجاح الفني والتفوّق خلال السنوات التالية، حتى بعد أن أصبحت أمًّا. وقد حصلت على عدد من الجوائز تقديرًا لموهبتها، بما في ذلك جوائز Grammy، إضافة إلى جائزة الأوسكار عن أغنيتها الشهيرة في فيلم (Skyfall). وقد تصدرت أديل قوائم الأغاني في العديد من المناسبات.
إنجازات وجوائز أديل لوري بلو أدكنز
استطاعت أديل تحقيق عدد هائل من الجوائز خلال مسيرتها، ولا تظهر أي بوادر للتوقف عن الفوز بسبب تميزها المستمر. ومن بين الجوائز التي نالتها:
- جائزة Grammy في فئات فنانة جديدة وأفضل أداء بوب، بالإضافة إلى أغنية العام وتسجيل العام.
- جائزة جولدن غلوب وجائزة أوسكار لأفضل أغنية أصلية في عام 2013.
- اللقب الملكي كأحد أكثر الأعضاء تقديرًا في المملكة المتحدة بفضل إنجازاتها الموسيقية.
الحياة الشخصية لأديل لوري بلو أدكنز
في عام 2012، أعلنت أديل عبر موقعها الرسمي عن خبر حملها بأول مولود لها، وكانت متزوجة من صديقها سيمون كونكي. لكن عقد زواجهما استمر ثلاث سنوات فقط، حيث أعلنا انفصالهما في عام 2019.
حقائق مثيرة عن أديل لوري بلو أدكنز
تتمتع أديل بشعبية كبيرة وحب جماهيري واسع، ومن بين الحقائق المميزة عنها:
- ألبومها “21” تصدر القوائم في 26 دولة.
- بدأت موهبتها الغنائية بالظهور منذ أن كانت في الرابعة من عمرها.
- حافظت على سرية اسم ابنها عن الجمهور لمدة تجاوزت ثلاث شهور قبل أن تكشفه بشكل غير مباشر عبر قلادة ترتديها.
- احتلت المركز السادس في قائمة فوربس عام 2016 كواحدة من أعلى النساء دخلًا تحت سن الثلاثين.
أقوال مؤثرة لأديل لوري بلو أدكنز
تداول الناس العديد من الأقوال التي تعكس مشاعر أديل ورؤيتها، ومن أبرز أقوالها:
- لم أرغب أبدًا في أن أبدو مثل العارضات على أغلفة المجلات، فأنا أمثل غالبية النساء، وأنا فخورة بذلك.
- موسيقاي ليست للعيون، إنما هي للآذان.
- لا أستطيع كتابة أغنية أخرى عن الانفصال، سيكون الأمر مبتذلًا جدًا.
- أسوأ مخاوفي هو ألا تصل أغانيني إلى الجمهور.