أقوال حول الفرج
إليكم مجموعة من الأقوال الملهمة حول الفرج:
- الصبر يرافق النصر، والفرج يأتي مع الكرب، ولقد وعد الله أن مع العسر يسراً.
- عندما يشعر الناس بالقنوط، يظهر الفرج.
- عندما يشتد الأمر، ترقّب فرجاً، فأقصى الضيق يقرب الفرج.
- يُعتبر الصبر مفتاح الفرج.
- لقد منحنا الله الفرج من حيث لا نتوقع، وسهّل لنا الأسباب للوصول إليه.
- أعلم أن الفرج قريب، وما تأخر إلا لكي نكون جاهزين له.
- لا أقبل أن أكون راضية بأقل من الحلول الكاملة، فلا يستحق صبري إلا الفرج الحقيقي.
- انتظار الفرج يعتبر من أفضل العبادات.
- إن الله يحقق الفرج عندما تنعدم الآمال وتُفقد الحيل.
- يتناسب الفرج الذي يأتي من الله مع شدة البلاء.
أقوال عن الفرج بعد الصبر
إليكم بعض الأقوال التي تتحدث عن الفرج بعد الصبر:
- زرعت أوجاعي في حقل من التجلد وجنيت أفراحاً.
- النصر يأتي ثمرة لصبرٍ طويل.
- الصبر شجرة جذورها مرة، لكن ثمارها شهية.
- الوهم نصف البلاء، والطمأنينة نصف العلاج، والصبر هو الخطوة الأولى نحو الشفاء.
- لا تدع تفكيرك في المستقبل يسيطر عليك، دع الأيام تكشف لك ما هو آت.
- تذكر أن الصبر هو الحل عند مواجهة الأزمات، فبعد العسر يأتي اليسر.
- الصبر هو أفضل علاج للحزن.
- الأمل قادر على تخفيف ألآم القلب عند سقوط دموع الحزن.
- لا أقبل أن أكون راضية بنصف حلول، ولا يستحق صبري سوى الفرج الحقيقي.
- يعد الوقت والصبر من أقوى المحاربين.
- حلاوة النصر تزيل مرارة الصبر.
- يساعدنا الصبر في تقليل ما نضيع من وقت أو جهد أو مال.
- يوجد نوعان من الصبر: الصبر على ما نكره، والصبر على ما نحب.
- لن نتعلم الشجاعة والصبر إذا كانت الحياة مليئة بالفرح فقط.
- إن غداً لناظره قريب.
- يدوم السندان أكثر من المطرقة.
- قليل من الصبر يعادل راحة عشرة سنين.
- يمكننا القول إن الحياة تتكون من دموع الحزن وضحكات الفرح.
- لا تشعر بالعجز عندما يكون همك كبيراً، فقد يكون الفرج قريبًا جداً وأنت لا تعلم.
- إذا اشتد الحبل فقد يقطعه، وهذه هي المصائب والهموم؛ إذا اشتدت، اعلم أن الفرج قريب، فلكل حزن نهاية.
- لا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب.
- كل ما يصيبك من سوء في الحياة له سبب، ويرشدك لدروس جديدة، وله نهاية حتمية.
- أعلم أن الفرج قريب وما تأخر إلا لنستعد له.
- فلا تجزع إن ضقت يوماً، فقد يسر الله لك الأيام في النهاية.
كلمات عن الضيق والفرج
بعض الكلمات عن الضيق والفرج تشمل:
- آخر الهم بداية الفرج.
- لا تجزع من الشدة، فبعدها فوارج تُزيل المحن العظيمة.
- كل الأحداث إذا بلغت مدًى معينًا، يكون الفرج ملازمًا لها.
- لا تفقد الأمل في الفرج وطف الله، فلندعه يظهر بعد الضعف.
- عندما تشتد المحن، يكون الفرج قريباً، وعند ضيق البلاء يأتي السعة.
- عند وقوع المصائب، تحتاج إلى ثلاثة أشياء: الصبر، الدعاء، وانتظر الفرج.
- إنني على يقين، لا ضيق يدوم إلا وينقضي، فربما ضاق الفضاء بأهله.
- عسى الكرب الذي تواجهه اليوم، يكون وراءه فرج قريب.
- أعاهد نفسي على تحمل أصعب الظروف، لكن داخلي شعور بأن الفرج قريب.
- احرص على التمتع بالحياة، وستجد النجاح تنتظرك.
- إذا استشرت، كن صادقًا في حديثك، فتكون المشورة مثمرة.
- إن فاتك خير، عليك أن تسعى لاجتثاثه، وإن أدركك، اسرق منه فرصة.
- من بين الخصال الأربعة: أن تفرح بالتائب، وتستغفر للمذنب، وتدعوا المدبر، وتساند المحسن.
- أحلى طرق النجات في التقوى، وأغبي طرق الفشل في الفسق.
- القوي عندي هو الضعيف الذي أسعى لأخذ حقه، والضعيف هو القوي الذي أقف أمام حقه.
- يُقرن الله وعده بوعيده؛ ليكون العبد مائلًا للأمل والخوف.
- الله يرى من باطنك كما يرى من ظاهرك.
- إن الله ينظر إليك في كل الأوقات، وكثرة الكلام تنسي بعضه بعضًا.
أقوال ملهمة عن الفرج
إليكم بضع أقوال ملهمة حول الفرج:
- إذا لم تشرب من مرارة الحياة، ستعاني من العطش، وأي إنسان تسود مشروباته.
- إذا كان الصبر مُرًا، فإن عاقبته حلوة.
- اصبر حتى تلقى ما تسعى إليه.
- اصبر قليلاً، فبعد العسر يسر، وكل أمر يحتاج إلى وقت وتخطيط.
- تحمل المصائب وتجلد، واعلم أن الحياة غير دائمة.
- الأيام تتبدل بين حال وآخر.
- التأني من الرحمن، والعجلة سبيل الشيطان.
- القلق عند المصيبة هو مصيبة بحد ذاته.
- الرمد أهون من العمى.
- هناك نوعان من الصبر: صبر على ما تكره، وصبر على ما تحب.
قصائد عن الفرج
إليكم بعض القصائد التي تتناول موضوع الفرج:
- يقول نور الدين السالمي:
لقد طاب نفساً من أتاه الفرج
بعد عزيمته نحو المعالي يعرج
وبحسبه خال من الشقاء
بين أقوام فيهم صراخ وهرج
إن سعى في جمع أمورّهم للسما
قام بحل المساعي الهامشية
قد قضت أوقاته بينهم في مشقة
فأين المخرج من عناء حاله؟
ضاقت نفسه بهم عندما أطلقوا
عن طريق الهدي ضلالًا نهجوا
كلما دعتهم السمو والهدى
وقد خذلوا من وقرهم أرجوا.
ببناء المجد في قلوبهم لهجوا
وبذكر المبادئ أيضًا مشيوا.
كلما قال لهم شخص ذو شرف
فاجابتهم ولكن اهواءً فيها حرج.
إن هذا الأمر فيه تعب
وبه تذهب مِنّا المهج.
نحن قوم لازمين سعيًا وإذا
نحن طلبنا الدرب قد سدهم المنهج.
أنت تدري أننا لسنا إلى
ما تشاء أبدا ننعطف.
ويح هؤلاء قد أضلوا رشدهم
والأمل بينهم كالشمس.
- يقول عبد الغني النابلسي:
ما الشدة إلا للفرج
وستأتي أنواع الفرج
فاصبر، فإن لله حكم.
فيما يتجلى على القلوب.
سيزول كل شيء، فلا تحزن
على ما راح، فإن ما سيأتي.
والدهر له عجب، يُهلكه
وعجيب أيضًا منه نجي.
إن تصاريف الأيام في
دنياهم إحدى الحجج.
العلم للبلوى أُعد
لذا، فلا تنزعج من المحن.
كأن جوابهم كان بلى
في الواقع، لمعنى مدمج.
فالله له غضب ورضا
كذا الظلمة تظهر ويظهر النور.
فاصعد بمراقي الخير إلى
أعلى الغرفات من المقام.
قال، وإذا وكلت إلهك في
خاصك، فابتهج.
وابشر فإنه المقضي ولا
تضجر أو ترفض الهي.
وإن للوقت زمنًا، فإذا
لم يات فلا تكن في انتظار وترجي.
فإن العسر يتبع اليسر
اخرج عن ضيقك والحرج.
أطلبتك يا مولاي بمن
يمشون في أسن الطرق.
من كل رسول جاءنا
بالحقيقة والدين الهادىء.
وبكل نبي منك جاءنا
بطريق ليس عوجًا.
وبنوح يذكرون من غرقوا
بدعوته ذوي الأحزان.
ونجوا أصحاب المركب
من كل فتى شجاع.
وبرسولك عيسى نادوا
أنوار هداك صباح السرج.
أحيي الأعمى والأبرص بل
أشعل كم ميت مُدرج.
وبمحمد أحمد من بهرت
آيات هداك تتلألأ.
وحمى الإسلام بقوتك وقد
وافى بالنصرة تحت الضغوط.
وأظهر بمدح الدين لنا
عن ملته وكفر بين.
وبأهل بيتك كلكم
ذوي السبق لدى الجمعات.
وأصحاب المختار ومن
أناروا فجأة كل ظل.
وأبي بكر الصديق بلا
شَك في الدين ولا مرج.
وبشيبة وسيرته
تلك المعالم باللهجة.
وبمن فرّ من الشيطان أسى
منه لطريق مستمر.
عمر الفاروق ومن شاد صوته
قد أبــان عن الفرج.
وبعثمان الزاكي الأخلاق
شهيد الدار المغلقة.
وبتسيمة سابقة لدينا
لذوي الإسلام المؤده.
وكليمك موسى من نجى
بك أمته يوم خلوه.
والفرق له كالجبل غدًا
في لجة بحر مختلج.
وبرسالتك عيسى أهلها
أنوار هداك في الرمل.
أحيي قبائل الأبدان وجلّوه
كل ميتٍ محنك.
وقد عمت البوصلرك كما
جرى تحت القلوب.
وأنا من ومنمسى هذا
من قلوب جميع المنزعجين.
أدفع شر الأعداء ولا
تغرقهم في أعماق البحر.
والطف يا أرحم الراحمين
وانقذنا من هذا القلب.
وصلاة الله وسلامه
على ذو السر المنيج.
طه المختار وشيعته
والصحب الذين عانوا الفرج.
وعلى العبد المنسوب بهم
الذي سامي النية المتنجحة.
ما لعلع حادي النوق وما
سار الركبتان على السرج.