أقوال فاروق جويدة
نستعرض لكم مجموعة من أقوال الشاعر فاروق جويدة:
- لا يعني البعد غياب الوجوه، ولا يعرف الشوق قيد الزمن.
- وقد نشتاق لزمن بلا عنوان، وقد ننسى، فلا يبقى لنا شيء نتذكره مع النسيان، يكفينا أننا التقينا يوماً بلا استئذان.
- يوجد في القلب شيء من العتاب.
- يجب على الإنسان أن يتقبل الوحدة حتى لا ينسى حقيقته الأولى التي وُلد بها، كما يجب أن يرافقها في رحيله.
- المنصب قد يصنع من إنسان عملاقاً بين الأقزام، إلا أنه يمكن أن يُنسى في يوم وتدوس عليه الأقدام.
- هل تدرك كيف يغتال الهوى نبض القلوب؟
- أجمل الأفراح هي تلك التي تأتي دون انتظار، وأسوأ الأحزان أيضاً تأتي غير متوقعة.
- أحياؤنا سكنوا المقابر قبل أن يأتي الرحيل.
- إذا كنت ترغب في تغيير قلبك، فحاول اختيار قلب لم يتعلم الكراهية بعد حتى يمكنك أن تحب.
- أصحاب الأحلام العظيمة لا تهمهم متاعب الرحلة، الأهم هو الوصول.
كلمات فاروق جويدة
إليكم أروع كلمات فاروق جويدة:
- أضعنا العمر في الشوق والانتظار، وتحملني الأماني إلى حيث كنا، فاسأل عن زمن ضاع منا.
- أعدّ الليالي ربيعة ويمضي الزمان ولا ترجعين، وتبقين وحدك نبضًا في قلبي، ويرحل عمري دون أن ترحلي.
- أعداؤنا هم من أخذوا السيف من أيدينا وتركنا في سجون الليل.
- لقد علمني العمر الكثير، أن أكتم الآهات في صدري، وأن أمضي كالضرير دون تفكير في المصير.
- يا دنياي، كم يشقى قلبك، وكم يعاني الحنين.
- جعل الله تعالى النسيان أرضًا تمتص الكثير من الأحزان لتخفف عن الناس آلامهم.
- الموت الحقيقي هو أن يفقد الإنسان القدرة على الصراخ.
- أماه، كم يحتاج القلب الحزين لدعوة، فقد كانت الدعوات تمنحني الأمان.
- أسوأ ما يمكن أن يعتاد عليه الإنسان هو القبح.
- إن هذا المخلوق الغريب، الإنسان، يمكن أن يسعد بلحظة صفاء يجد فيها نفسه، ولا يرضيه عمر كامل من الأكاذيب.
- الخيال إحساس رائع ولكننا لا نستطيع أن نعيش عليه.
- لقد أفسد الرجل تاريخ الإنسانية، يكفيه بند واحد، خطيئة الحروب.
- ترى العيون كل يوم وجوهاً جميلة، لكن القلب لا يفتح أبوابه إلا لوجه واحد.
- أنا المجنون في زمن بلا ليلى، فأين تكون ليالينا؟
اقتباسات فاروق جويدة
إليكم هذه الاقتباسات من فاروق جويدة:
- نحن لا نحب صدق الآخرين فقط، بل نحب قبلها صدقنا مع أنفسنا.
- آه من الدموع التي لم يعد يمنعها نداء الكبرياء.
- أيقنت يا مولاي، أن الجهل من خير النعم.
- رغم ذلك، أحبك كما كنا وأكثر.
- تركونا وطنًا حزينًا ضائعًا، وتركوا الربيع ممزق الأغصان.
- ثيابك في البيت تبكي عليك، فترى في الثياب يعيش الحنين.
- حتى الدموع تحجرت بين المآقي، فأصبحت الأحزان خبز الأشقياء.
- إذا أصبح الصمت هو لغة الأحياء، فإنهم يسكنون قبرًا كبيرًا وإن كانوا يأكلون ويشربون ويعيشون.
- رغم المسافة، ما زلت في العين الحزينة، يا أبي، تزداد قربًا.
- زمان يعيش بزيف الكلام وزيف النقاء وزيف المدائح.
- سلوان يا طفلتي، لا تحزني أبداً.
- سيظل شعور في ضمير الكون يذكرني أن الصبح آت، إن موعده غداً.
- شعب يموت وليس هناك أسباب للموت.
- شيء يشدني إليك، لم أدر ما هو، سأنظر إليه يومًا كنهاية لي.
- فإذا غاب الهوى عنا، فلنلتقِ في الذكرى.
- فشموعنا ذات يوم أضاءت دربنا، وغداً مع الأشواق فيها سنحترق.
- في رحلة العمر، كانت هناك أيام ضحكت فيها القلوب وزرع الفرح الأعماق.
- في كل شيء، يا أبي، ألقاك في ضعفي وخوفي وابتهالي.
- كل عام، أنت في قلبي حنين صاخب ودموع قلب ذاب شوقًا وانكسر.
- في هذا الزمن المجنون، إما أن تصبح دجالاً، أو تتحول إلى بؤرة من الأحزان.
- في وطنك قبرك، يا ولدي، لا تترك أرضك مهما كان، أطلق أحجارك في كل مكان.
- قالت: وأنت ما زلت تحبني؟ قلت: إن حبك قدري، ماذا نفعل مع أقدارنا؟
- قالت: إنك تبحث عن المستحيل. قلت: وهذه مأساتي.
- عشت أصرخ بينكم، وأنادي لأبني قصورًا من تلال رمادي، أهفو لأرض لا تساوم فرحتي ولا تستبيح كرامتي وعنادي.
- أسوأ ما تعلمناه من زمن النخاسة هو بيع الحلم بثمن بخس.
- قدر لنا اللقاء ثم انتهى ما بيننا وبقيت وحدي للشقاء.
- قدر مكتوب أن نمضي مع الأيام غرباء نطارد حلمنا ويمضي العمر يا عمري ونحن على سفر.
- كان في عينيك شيء لا يخون، لا أدري كيف خان.
- كلما تاهت خيوط الضوء عن عيني، أرى فيك الدليل.
- كلماتنا صارت تُباع وتشترى، وبأبخس الأسعار بالمجان.
- كم عاشت الآمال ترقص في خيالي من بعيد، قضيت عمري كالصغير يدعو عيدًا، أي عيد.
- ظهرت الأيام بعدك ظلمة، ورأيت أطياف الأماني أسوار الأرض والإنسان.
- لا، لم تعودي ذلك الحلم المعربد بين أوهامي يمنيني ويتركني وحدي للسؤال.
- لا تسألوا الطير الشريد لأي أسباب رحل.
- لا تسلني، يا رفيقي، كيف تاه الدرب منا نحن في الدنيا حيارى، إن رضينا أم أبينا.
- لا تنتظر أحدًا، فلن يأتي أحد.
- لا شيء نعلمه في الحياة، وليس ما يعنينا، فالعمر يبدأ ثم يصل لمنتهاه.
- لا فرق في زمن الجهالة بين عصفور يحلق أو ذبابة، فلا فرق بين حدائق الياسمين أو جثث الذئاب.
- لا، لم تعودي قطعة مني، إذا ما جئت أشطرها تقتلني ويمزقني المحال.
- لكل طاغية مدى، ولكل ظلم منتهاه.
- لم يبق شيء منذ كان وداعنا غير الجراح تئن في كلماتي.
- لماذا نطارد كل شيء وننسى الأمان على أرضنا، ويحملنا اليأس خلف الحياة فنكره كالموت أعمارنا.
- لماذا أحبك ما دمت سهماً يطارد قلبًا يبحث عن السكينة؟
- إذا قال كل الناس شعراً، فلن يكون كشعرنا، وإذا ذاب كل الناس حباً، فلن يحبوا مثلنا.
- ما أثقل الدنيا، وكل الناس تحيا بالكلام.
- ما أجمل الحلم مع إنسان تحبه، وما أسوأ أن يحقق كل منا حلمه بعيدًا عن الآخر.
- ما الذي يجعلنا أحياناً نفقد القدرة على الحركة رغم أن أقدامنا تسير وأيدينا تتحرك؟
- ما عدت أعبأ بالكلام، فالناس تعرف ما يقال، كل الذي عندي كلام لا يقال.
- ما كنت أدرك أنني سأصبح روحًا حائرة في القلب، أحزان وفي جسدي جراح غائرة.
- محمد باق ما بقيت دنيا الرحمن، وسيعلو صوت الله ولو كرهوا في كل زمان ومكان.
- مهما توارى الحلم في عيني وأرقني الأجل، لا زلت ألمح في رماد العمر شيئًا من أمل.
- نجيء الحياة على موعد، وتبقى المنايا لنا موعدًا.
- نحن الذين نجيء في صمت، ونمضي في سكون، نحن الحيارى الصامتون، نحن الخريف المر، نحن المتعبون.
- شيء قليل في حياة المرء، ساعات الفرح، وشيء قليل في حياة الناس يوم قد تعانقه ابتسامة.
- طال الطريق، وبالطريق حكاية بدأت بفرحي وانتهت بسهادي.
- طيف الحنين يثور في قلبي، فيجري في عيوني ألف نهر من الدموع.
- فإذا انتهت أيامنا، فتذكري أن الذي يهواك في الدنيا هو أنا.
- فأصبحت أحمل قلبًا عجوزًا، قليل الأماني، كثير العتاب.
- فالشعر يا دنياي بعض شذاك، إني تعبت من المسير، ولا أرى في القلب شيئًا غير أن يهواك.
قصائد فاروق جويدة
نقدم لكم مقتطفات من شعر الشاعر المصري فاروق جويدة:
أحزاني تكذب يا قلبي، ما عدت أصدق أحزاني.
قالت: ستسير وتتركني.
وأعود لشعري عصفورًا، بالحب يسافر وجدان.
والدمع الحائر يتركني، والزمن الظالم ينسانى.
والحب يعود.. يُظللني، يرعى الأحلام.. ويرعانى.
لكن الحزن يطاردني، غيرت كثيرًا.. عنواني.
وبطاقة أسفاري شاخت، مزقها ليل الحرمان.
يعرفني حزني.. يعرفني، ما أثقل حزن الإنسان.
ما أقسى أن يولد أمل، ويموت بيأس الأحزان.
ما أصعب أن نرضع حلمًا، يومًا من ثدي البركان.
فالنار تطارد أحلامي، من يخنق صوت النيران؟
من يأخذ من حزني عهداً، أن يترك يوماً شطآني؟
أحزاني تكذب يا قلبي، ما عدت أصدق أحزاني.
فوجد لديها.. عنواني.
قالت: سوف تنسانى.
وتنسى أنني يومًا، وهبتك نبض وجدان.
وتعشق موجة أخرى، وتهجر دفء شطآن.
وتجلس مثلما كنت، تسمع بعض ألحاني.
ولا تعنيك أحزاني، ويسقط كالمنى اسمي.
وسوف يتوه عنواني، ترى.. ستقول يا عمري، بأنك كنت تهوانى؟